أشهر الخلافات بين غريمي وادي السيلكون
2016: سبيس إكس تسقط قمر فيسبوك! صرّح #مارك_زوكربيرغ عن إحباطه بسبب الحادثة، بعدها بعامين أكد ماسك أن شركته “سبيس إكس” منحت فيسبوك إطلاقا مجانيا تعويضا عن الخطأ. 2017: ماسك لمارك: فهمك محدود! عبّر مارك زوكربيرج في أحد لقاءاته عن تفاؤله بالذكاء الاصطناعي، منتقدا هؤلاء الذين يتصورون أنه يمثل خطرا على البشرية. سُئل #إيلون_ماسك بعدها عن تصريح مارك، فاعترض محذرا من الذكاء الاصطناعي وتقنياته الجديدة، وغرد قائلا: “لقد تحدثت إلى مارك بشأن هذا، فهمه للموضوع محدود!”. 2018: ماسك يحذف فيسبوك تورط فيسبوك عام 2018 في فضيحة مع شركة “كامبريدج أناليتيكا” بعد اكتشاف أن الأخيرة تجمع بيانات ملايين الأشخاص دون موافقتهم واستخدامها للدعاية السياسية. ظهرت وقتها حملة تحت شعار “احذفوا فيسبوك ()”، والتي تجاوب معها ماسك مؤكدا حذفه صفحات شركاته تسلا وسبيس إكس من المنصة الزرقاء. 2020: استخدموا سيجنال أعلن تطبيق واتس آب عن سياسة خصوصية جديدة، أثارت استياء قطاع كبير من المستخدمين، تخوفا من نوايا الشركة بجمع بيانات المستخدمين لأغراض إعلانية. تفاعل ماسك مع الحملة مغردا على تويتر: “استخدموا سيجنال”، في إشارة لتطبيق المحادثة المشفر، ثم وصف “واتس آب” لاحقا في 2023 أنه لا يمكن الوثوق به. 2021: ماسك لمارك: أنت متحيز سياسيّا ماسك وصف زوكربيرج بأنه شخص متحيز حزبيا، حيث اتهمه بالتأثير على الانتخابات الرئاسية الأميركية 2020 عبر التبرع بـ400 مليون دولار لمنظمات غير ربحية ساعدت في الانتخابات. يأتي هذا الاتهام متوافقا مع اتهام مماثل من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي سبق أن وجّه لزوكربيرج الاتهام نفسه. رد زوكربيرج على الاتهام مؤكدا أن المساعدات كانت لدعم إجراءات الوقاية من جائحة كوفيد-19 خلال عملية التصويت. 2023: ماسك يتهم مارك بالغش بعد إطلاق شركة ميتا لخدمة #ثريدز المشابهة لتويتر، اتهم ماسك زوكربيرج بالغش واستنساخ التطبيق. صادق ماسك على ما أرسله محامي #تويتر بأن شركة ميتا عيّنت موظفين سابقين في الشركة ساعدوا على الوصول إلى أسرار تجارية خاصة بتويتر وجمع معلومات سرية عنها.
